جامعة الخليج تقود رحلتك في التميز المهني
تواصل جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا بقوة الحفاظ على مكانتها كمؤسسة تعليمية مرموقة، وتشكل جامعة الخليج أفضل إختيار للطلبة الباحثين عن التميز المهني والتعليم التجريبي. وقد ساهم استمرار التعاون الوثيق بين الوحدتين الإدارية والأكاديمية في الجامعة بشكل استثنائي ورائع في تزويد طلبتنا بأفضل تجارب تعليمية وفي إعدادهم لمسيرتهم المهنية المستقبلية.
جامعة الخليج مستمرة بتلبية أعلى المعايير التعليمية العالمية
تؤكد الإعتمادات الدولية لجامعة
الخليج للعلوم والتكنولوجيا الإلتزام بالمعايير العالمية المرتفعة في مناهج
التعليم وطرق التدريس ومؤهلات أعضاء هيئة التدريس والأبحاث والمرافق. ونسعى في
جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا جاهدين لتحقيق الاعتماد الدولي في جميع الأقسام،
وذلك بعد حصول كلية إدارة الأعمال على إعادة الإعتماد من جمعية تطوير كليات إدارة
الأعمال (AACSB) في جميع
الأقسام، وحصول قسم علوم الكمبيوتر على الإعتماد من الإعتماد الأكاديمي للهندسة
والتكنولوجيا (ABET). بالإضافة الى ذلك، فقد حصل قسم الإعلام في جامعة الخليج للعلوم على إعادة الإعتماد من جمعية الإتصالات الأميركية (ACA). وتؤكد هذه الإنجازات الأكاديمية إلتزام جامعتنا بدعم أعلى معايير جودة التعليم العالي على المستوى الدولي.
دعم أبحاث أعضاء هيئة التدريس والتعاون الدولي
تُعتبَر أبحاث أعضاء هيئة التدريس مرتفعة الجودة مؤشراً قوياً على نشاط ووعي الجامعة بمتابعة الأبحاث العالمية. وتلتزم جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا بدعم أبحاث أعضاء هيئة التدريس من خلال التمويل المستمر للمنح الداخلية، فضلاً عن مساهمة أعضاء هيئة التدريس في الجامعة في أبحاث خارجية لمؤسسة الكويت للتقدم العلمي (KFAS)، بالإضافة الى دعم المؤتمرات.
وقد نتج عن هذه الجهود أبحاث ومنشورات رائعة من قبل أعضاء هيئة التدريس في جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا.
التعليم العملي مع تجارب الحياة الواقعية تساهم بإعداد الطلبة لرحلتهم المهنية المستقبلية.
الإرتقاء في التصنيف العالمي للجامعات
أكدت جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا مراراً وتكراراً مكانتها كواحدة من الجامعات الكويتية الرائدة في التدريس والأبحاث، وذلك من خلال تصنيف (QS) العالمي وتصنيف (QS) للدول العربية. وقد أدرج تصنيف "كيو أس" جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا ضمن أفضل الجامعات في الدول العربية والعالم. ويرجع تحسن تصنيف جامعة الخليج في "كيو أس" الى إلتزامنا المستمر في تحسين سمعتنا الأكاديمية، وفي مؤشر احتساب معدل الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة، وسمعة أصحاب الجامعة، إضافة الى عوامل أخرى تتعلق بتميز الأبحاث وجودة أعضاء هيئة التدريس والموظفين في الجامعة.
تطوير برامج الأكاديمية وتوسيع الحرم الجامعي
يشكّل الإنتهاء من تشييد مبنى كلية الهندسة والعمارة الجديد والمتطور فصلاً جديداً وفريداً من نوعه في تاريخ جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا. ومع إكتمال هذه التوسعة الجديدة فإن جامعتنا ستتمكن من تقديم خيارات أوسع للطلبة لدراسة تخصصات الهندسة الجديدة والمبتكرة والتي يحتاجها سوق العمل بإستمرار مع إدخال تقنيات جديدة. وسيتم في المستقبل طرح برامج أكاديمية إضافية لتوسيع الخيارات المتاحة لطلبتنا.
المشهد الأكبر
يستمر تركيزنا الرئيسي في جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا متمحوراً في تحسين المناهج التعليمية لكي تتناسب مع الإحتياجات المتطورة لسوق العمل، وبناء شراكات دولية لدعم وتعزيز تميز الجامعة في التعليم والبحث. وسيؤدي ذلك في نهاية المطاف إلى إعداد طلبتنا بشكل متميز لسوق عمل جديد حيث تُعتبر عوامل مثل ريادة الأعمال والقيادة والمهارات التكنولوجية والتجريبية كفاءات ضرورية.